وقال الدكتور روبرت هيرتن، المدير السريري لمعهد هاسو بلاتنر للصحة الرقمية: “تفتح هذه النتائج الباب للاستفادة من التكنولوجيا القابلة للارتداء لمراقبة الصحة وإدارة الأمراض بطرق مبتكرة لم نفكر فيها من قبل”.
واكتشف العلماء في مستشفى ماونت سيناي بنيويورك، أن البيانات الفسيولوجية التي يتم جمعها بواسطة هذه الأجهزة اليومية القابلة للارتداء، يمكن أن تحدد الأنماط التي تشير إلى تفاقم مرض التهاب الأمعاء الوشيك، ما قد يمنح المرضى ومقدمي الرعاية الصحية إشعاراً مسبقاً حاسماً لتعديلات العلاج.
ضربات القلب
وظلت هذه التغييرات متسقة عبر أنواع مختلفة من الأجهزة القابلة للارتداء، مما يشير إلى إمكانية تطبيقها على نطاق واسع عبر مختلف المنتجات المتاحة تجارياً.
وتعتمد طرق المراقبة الحالية بشكل كبير على الإجراءات الجراحية أو فحوصات الدم أو عينات البراز التي توفر معلومات سريعة فقط في نقاط زمنية محددة.
ويشمل التهاب الأمعاء مرض كرون، والتهاب القولون التقرحي.