وواصلت: “كانت تجربة مليئة بالكذب والخداع، لكن كنت أعتقد أنه يمكن أن يتغير، لكن للأسف، هو تزوجني لأنني فنانة، وليس علا غانم الإنسانة”.
ودخلت غانم في نوبة بكاء على الهواء قائلة: “جعلني أشعر بإهانة كبيرة، وكنت دائماً أسأله عن سبب زواجه مني، خاصة وهو يعاكس سيدات وأنا موجودة معه”، على حد قولها.
وقالت علا غانم إنها تحاول الحصول على الطلاق منذ 2017.
وأوضحت: “أنا دفعت ثمن طلاقي 3 مرات، في 2018، دفعت نصف ما كان معي من أموال في أمريكا، حوالي 80 ألف دولار له، حتى يتم الطلاق في هدوء، لكنه أخذها وسافر إلى مصر، واختفى”.
واستطردت: “ذهب إلى بيتي في مصر، وهو ليس ملكًا له، وطلب من العمال عندي عدم فتح الأبواب لي أو لبناتي حال حضورنا، ورفع اللافتة التي عليها اسمي ووضع أخرى عليها اسمه”.
وتابعت: “طلبت الطلاق للمرة الثانية، وقلت له سأعطيك نصف ثمن البيت، لأنني أمام القانون الأمريكي أكون قسمت نصف ما أملك معه”، لافتة إلى أنه خانها أكثر من مرة مع سيدات، ما جعلها ترفض الاستمرار في الحياة معه.
وأكملت: “في عام 2022، طلبت منه للمرة الثالثة الطلاق، مقابل حصة في شركتي، فدخل في تفاوض معي على النسبة، واتفقنا على أن يأخذ 16%، ووقعنا اتفاق انفصالنا في أمريكا”.
ونفت علا غانم عدم علم زوجها بقضية الخلع التي أقامتها ضده، مؤكدة أن القضية مرفوعة منذ عامين.