ولم يكن جونبرون، وهو من حزب الجمهوريين المحافظ، في المنزل وقت الحادث، لكنه كان في مبنى البلدية الذي كان هدفا لهجمات على مدى عدة ليال منذ مقتل الشاب، وجرت حماية المبنى بالأسلاك الشائكة والحواجز.
حيث أضاف: “أصيبت زوجتي وأحد أطفالي خلال محاولتها حمايتهما والفرار من المهاجمين”.
وقال المدعي العام المحلي، إنه “فتح تحقيقا في تهمة الشروع بالقتل، لافتاً إلى أن الزوجة أصيبت خلال فرارها عبر الفناء الخلفي للمنزل. ولم يتم القبض على أي مشتبه بهم.