ووصلت هذه المجموعة لعمليات تدميرية استهدفت إسرائيل في أواخر أكتوبر 2023 وألبانيا في عام 2022، فيما تحتفظ بترسانة من الأدوات المساعدة ومجموعة من الأبواب الخلفية السلبية المصممة للحصول على موطئ قدم قوي في شبكات الضحايا وإنشاء وصول مستمر وطويل الأمد.
وأشارت الى ان الشبكة لها قدرة في الهندسة العكسية وقدرات التهرب من الكشف، مايعني انها جهة تهديد هائلة من المرجح أن تدعم أهدافًا مختلفة تتراوح من التجسس إلى عمليات الهجوم على الشبكة، في عام 2020، شنت هجوما لإجراء عمليات مسح واستغلال إضافية ضد كيانات وقد لوحظ أن الفاعل يقوم بمسح عناوين IP تقع بشكل أساسي في السعودية في محاولة لتحديد الثغرات المكشوفة.
وأكدت الشركة أنها استجابت للعديد من الاشتباكات في عامي 2019 و2020 حيث تعرضت المنظمات التي تعرضت للاختراق من قبل جهات يشتبه في أنها تابعة لـ APT34 للاختراق، وعلى نحو مماثل.