واستبعد أنتوني من تشكيلة البرازيل في مباراتين بتصفيات كأس العالم هذا الشهر وسط تحقيقات الشرطة في مزاعم من صديقته السابقة غابرييلا كافالين.

 

ونفى أنتوني ارتكاب أي مخالفة.

 

وقال يونايتد في بيان: “منذ ظهور المزاعم لأول مرة في يونيو تعاون أنتوني مع الشرطة في التحقيقات في البرازيل وبريطانيا واستمر في ذلك”.

 

وأضاف: “قرر مانشستر يونايتد أن يستأنف أنتوني التدريبات في كارينغتون وسيكون متاحا لدخول التشكيلة بينما تتواصل تحقيقات الشرطة، سيستمر تحت الرقابة مع انتظار تطورات أخرى في القضية”.