وقد انخفض مؤشر الدولار 0.1 بالمئة مما يجعل المعدن الأصفر أكثر جاذبية للمشترين في الخارج.
وقال تيم ووترر كبير محللي السوق لدى كيه.سي.إم تريد إن أي مؤشرات على تراجع التضخم ستضعف العملة الأمريكية بسبب توقعات بخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة وهو ما قد يؤدي إلى صعود الذهب.
حيث أضاف ووترر أن الذهب سيكون من بين “المستفيدين الرئيسيين” إذا كانت هناك علامات أخرى على ضعف الاقتصاد الأمريكي وقد تتحرك الأسعار إلى 2100 دولار عاجلا وليس آجلا.
اذ تزيد حالة الضبابية الاقتصادية وانخفاض أسعار الفائدة من الطلب على السبائك التي لا تدر عائدا.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 25.67 دولار للأوقية.