وقال جروسي , انه قد أصبح الوضع العام في المنطقة القريبة من محطة زابوريجيا للطاقة النووية لا يمكن التنبؤ به بشكل كبير ويحتمل أن يكون خطيرا.
واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا بعد أيام من الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير شباط 2022. وتكرر تبادل إطلاق النار بالقرب من المحطة مع إلقاء كل طرف اللوم على الآخر.
وكان جروسي قد زار المحطة، الأكبر في أوروبا، في مارس آذار في إطار جهود للتحدث إلى الجانبين من أجل التوصل إلى اتفاق لتشغيل المحطة بشكل آمن. وحذر مرارا وتكرارا من مخاطر العمليات العسكرية بالقرب من المحطة.