وقالت صحيفة “نيويورك بوست” الأميركية إن المشرفين على التطبيق أتاحوا لمراسلها فرصة الاطلاع على هذا التطبيق الذي يتميز بالسرية والحصرية، وهذا ما حصل عليه المراسل من معلومات:

 

اسم التطبيق “Myria” .

 

كل الموجودين على التطبيق ناجحون ويملكون تأثيرا عالميا، كما يقول مصممه ري فليمنغز.

 

يبلغ متوسط ثروات المشتركين في التطبيق 600 مليون دولار.

 

يخدم التطبيق حاليا أقل من 100 شخص، وعدد منهم ينتمي إلى وادي السيلكون، منطقة صناعة التكنولوجة البارزة في الولايات المتحدة.

 

هناك قائمة انتظار تضم 500 شخص، مع وجود آمال بأن يرتفع عدد المشتركين في التطبيق إلى 1000 بحلول نهاية 2024.

 

لم يكشف الصحفي أسماء المشتركين في التطبيق، لكنه ذكر أن عددا منهم رؤساء تنفيذيون ومؤسسون لشركات، فضلا عن شبان باعوا شركاتهم الناشئة مقابل مبالغ فلكية.

 

لفت أيضا إلى وجود مشاهير ونجوم رياضة وآخرين.

 

فكرة التطبيق بسيطة وهي إتاحة تواصل الأثرياء مع كل يرغبون فيه، بعيدا عن الأنظار وبشكل سري تماما.

 

على سبيل المثال، إذا أراد أحدهم أن يسافر إلى إيطاليا ويريد مكانا للإقامة هناك، يتيح التطبيق له الوصول إلى قصر غير متاح في أسواق الإيجار الرقمية والمعلنة.

 

يتيح التطبيق أيضا للأثرياء الحصول على تذاكر في المباريات الهامة والحفلات الأكثر شعبية، مثل حفلات الأوسكار، ويبدو التطبيق أنه الحل للحصول على التذاكر المستحيلة.