وأضاف، أنه “عندما نطوف في معرض الكتاب نستحضر عقولاً كثيرة سهرت وتحملت وغاصت في بحر الفكر لتخرج أفضل ما عندها من الجواهر وتضعه في غلافين وتقدمه هدية للآخرين”.
وأوضح وزير الشباب والرياضة أحمد المبرقع أن معرض بغداد الدولي للكتاب أخذ على عاتقه هذه المهمة الأصيلة والمهمة في تاريخ العراق الثقافي والحضاري وتحدى الإرهاب فيما كان يراد ان تكون هذه الظاهرة بعيدة عن بغداد، لافتاً إلى أن رسالة سيئة أن يقولوا بغداد تأثرت بضربات الظلم والظلام وانحنت وتراجعت عن مهمتها الثقافية والمعرفية، بغداد الثقافة والمعرفة ستبقى حاضرة في أذهان الكتاب والمؤلفين كما هي حاضرة في أذهان القراء.