– زيارتنا لتركيا تكتسب أهمية خاصة في هذا التوقيت تحديداً مع التطورات الإيجابية التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.
– سنركز في مباحثاتنا مع الجانب التركي على تعزيز العلاقات بين البلدين في جميع المجالات وخاصة المجال الاقتصادي.
– نحن نتطلع إلى تنفيذ مشروعات اقتصادية طموحة في قطاعي الطاقة والنقل وتحويل العراق الى مركز للتجارة العالمية بين آسيا وأوروبا من خلال مشروع ميناء الفاو الكبير.
– نهدف من هذا المشروع العملاق الذي سيمتد على مساحة تزيد عن 20 ميلا مربعا إلى فتح الطريق أمام وثبة اقتصادية للعراق.
– مشروع ميناء الفاو سيسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وجيرانه وعلى رأسهم تركيا.
– مشروع ميناء الفاو الكبير سيشمل ممر القناة الجافة التي سيشكلها طريق سريع وخطا للسكك الحديدية ويمر عبر الديوانية والنجف وكربلاء وبغداد والموصل ويمتد إلى الحدود التركية.
– سنناقش تفاصيل هذه المشروعات مع المسؤولين الأتراك في إطار مساعينا لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتجارية مع تركيا.
– ميزان العراق التجاري مع تركيا إلى نحو 20 مليار دولار.
– سيحتل ضبط الحدود جانباً من المحادثات وكذلك التعاون المشترك بين العراق وتركيا خاصة في الجانب الاستخباري وتبادل المعلومات.
– مشكلة المياه ستحتل حيزاً من المناقشات في أنقرة ونحن نثمن للجانب التركي مساعيه في زيادة حصص المياه التي انطلقت من خلف السدود للعراق.
– مشاريع التعاون الاقتصادي التي ننشدها مع أنقرة ستسهم بشكل كبير في خلق فرص العمل في عديد من المحافظات العراقية.
– نحرص على تنويع مصادر الطاقة والاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة لخدمة الطموحات التنموية.
– المستقبل القريب سيشهد العراق انخراطا اقتصاديا أكبر مع تركيا ومع كل جيراننا ومنطقتنا.
– نهج العراق في الفترة الحالية والمستقبلية واضح وهو تعزيز التعاون مع الأشقاء والجيران على الأصعدة السياسية والتجارية والاقتصادية.
– لن نحيد عن أولوياتنا في محاولة صادقة لتغيير واقع المواطن العراقي وتوفير احتياجاته.