وبحسب ما ذكرته صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية، فإن معسكر منتخب البرازيل تحول لملهى ليلي بسبب ما فعله الثلاثي نيمار دا سيلفا وفينيسيوس جونيور وريتشارلسون قبل خوض المباراة بـ24 ساعة.
وأكد المصدر أن هناك تسجيلا صوتيا تم تسريبه يؤكد أن نيمار كان يتواجد مع امرأة تدعى ريبيكا ريبيرو في غرفته الخاصة، بينما التقى فينيسيوس مع أخرى تدعى ليتيسيا سوجيرو.
وأشار التسجيل إلى أن ريتشارلسون التقى مع امرأة أخرى تدعى ريتا لوبيز، وأقام الثلاثي حفلا صغيرا مع النساء الـ3 في فندق الإقامة، بالإضافة لوجود بعض مقاطع الفيديو التي تم تسريبها.
وأثارت هذه الواقعة جدلا كبيرا بين الجماهير والصحافة البرازيلية، خاصة أن بطل العالم 5 مرات سقط في فخ التعادل أمام فنزويلا، وهو ما فتح النار في وجه نجوم “السيليساو”.
ولم يعلق الاتحاد البرازيلي لكرة القدم على هذا الأمر سواء بإصدار بيان رسمي أو خروج أي مسؤول للتحدث عن الواقعة.