وأشار المولى، إلى أن “وزارة التربية قد منعت استخدام الهواتف النقالة بتصوير التلاميذ في المدارس، وهو قرار صائب، يؤكد أن الاستخدام السيئ ممكن أن يعرض التلاميذ إلى العديد من الأفعال الإجرامية ومنها التنمر أو السب أو غيرها من الأفعال التي تشكل جريمة في ضوء القانون العراقي”.
وشدد المولى، “على ضرورة أن يأخذ المشرع دوره في تشريع القوانين الملائمة لتحديات العالم الرقمي بما فيها قانون حماية البيانات الشخصية”.