ووفقا لموقع الـ”إف بي أي”، فقد اكتشف عملاء المكتب أن القطعة ربما سرقت أثناء نهب المتحف العراقي في بغداد في عام 2003، مرجحا أن يكون هذا هو أول أثر مسروق من بغداد يعثر عليه في متحف أمريكي.
ويعتقد المحققون أن متحف كارلوس اشترى القطعة الأثرية في عام 2006 بناء على معلومات مضللة
وأضاف: “مكتب التحقيقات الفيدرالي في بوسطن فخور للغاية بأنه لعب دورا في المساعدة على استعادة القطعة”، مبينا أنه أقيم حفل في السفارة العراقية في واشنطن العاصمة، حيث قام عميل خاص بفريق مكافحة الجرائم الفنية بتسليم القطعة الأثرية إلى السفارة لإعادتها إلى العراق.